الصحفيين المستقلين : ثورة الصعيد بدات من الاقصر
اصدرت نقابة الصحفيين المستقلين المؤسسه عام 1997 بيانا تحت عنوان ا لصعيد على صفيح ساخن قالت فيه بداية الثوره الحقيقيه التى سوف تجتاح الاخوان وتجتاح كل القوى السياسيه الهشه الموجوده على الساحه والتى لاتعبر عن نبض الشارع خاصة وان الغلاء والجشع والطمع البلطجه اصبح هو المسيطر على مقاليد هذه البلاد ... نعم ان الصعيد خرج من صمته الذى له سنوات عجاف الصعيد الكم المهمل ايام النظام السابق والجنو...ب المحتل ايام النظام الحالى قد خرج من القمقم والقبر الذى دفنه فيه النظام السابق ان الصعيد الذى مات اكلينيكا منذ اعوام شاءت ارادت الله ان يعود الى
الحياه
الثوره الحقيقيه من هذه البلاد التى بها جميع الموارد وتفتقر الى كافة الخدمات البلاد التى اهلها يمتازون بالطيبه والكرم والشهامه والنخوه ومع ذلك تم تهميشهم منذ استلام السادات الحكم خشيه ان يخرج منهم جمال عبد الناصر الرئيس الشجاع المحبوب الى اعدائه قبل احبابه نعم جمال غبد الناصر ابن الصعيد الذى اذهل العالم بنبوغه وعبقريته ووطنيته عبد الناصر الذى حافظ على محدودى الدخل صاحب الثوره الحقيقيه حتى وان اختلفنا معه الا انه اعظم رئيس حكم مصر اما ان للصعيد ب عبد الناصر اخر ينقذ هذه البلاد من براثن الاخوان
نعم اننا فى ثورة حقيقيه بدأت من طيبه الاقصر نعم عاصمة مصر الحقيقيه طيبه بدأت بثورة حقيقيه وربما تكون الثوره التى تنبأ بها اجدادنا القدماء التى سوف تطيح بالجميع .. بدأت من طيبة الاقصر وجيرانها اسوان وقنا وسوف تمتد الى ربوع الجنوب المحتل المهمش الذى ضاع بين اقصاء النظام السابق له وبين براثن الاخوان وعدم الاهتمام به ..... نعم انها ثوره حقيقيه بدات بطلبات اقالة محافظ الاقصر وحل مشكلة البنزين والغاز والبطاله وغيرها
وقال حسين المطعنى ...... نقيب الصحفيين المستقلين والمرشح الرئاسى ايام النظام السابق والحالى ... هذة بداية الانطلاقه الحقيقيه لاسترداد الثوره المصريه كما انه قال ليعلم الجميع ان سكوتنا كصعايده وجنوب محتل ليس لضعف فينا لاننا والحمد لله السيدات فى بلادنا تحمل السلاح ولديها وان خرجنا لن نبقى على احد من الموجودين على الساحه السياسيه اصحاب التوك شو والذين هم اصبحوا مقرر علينا فى جميع القنوات الفضائيه والمصريه ولم يقدموا اى حلول او بدائل لما يحدث فى مصر اخير هب الصعيد وجاء لتطهير البلاد فارس الصعيد القى قمقمه قام بفتح باب التهميش وحطمه
لاتظنو سكوتنا ضعف وهمهمه بل قوة والصعيد مااعظمهالحقوق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق